Sunday, November 30, 2008

كلام غريب









اقرب .. لا تبعد ..
ما أبغي .. منك وعد ..
ولا أبغي منك .. صد ..

أحب فيك .. الهوى لا مد ..
وأحب فيك .. الليل لا رد ..

أنت الدفا .. لا حكا الصوت ..
وأنت الوفا .. لا زاد السكوت ..

توحشني..
وأنت على نفسي قريب ..
تدوايني ..
وأنت لي الطبيب ..
وفي الآخر ..
تقول :: ما أنت عجيب ..
كلام ..
عليّ غريب



















::


::


:


عزيزة نفس

كتبته بتاريخ

13/10/2008

Friday, November 28, 2008

مسجاتي قديمة ..




يقول من له صافي الحب .. فرد
مسجاتي قديمة ..
حابة اكتب له فوق الود مجد
بس حيل مستليمة ..
دارية مشاعري عند القلب اللي صد
ماهي جد عظيمة ..
واشصار لا له الشعور انكتب بسرد
كيف هي جريمة ..
زاد في قلبي له البوح .. والوجد
وناطرة منه العزيمة ..
ساكت .. وحاجب عني قليل الود
ومخلي النفس ظليمة ..
كلمة إحساس .. أو رسمة ورد ..
هم لي أكبر غنيمة ..
ولهانة جيتك أترجى .. وكلي برد
دفاك .. والنية سليمة ..
بيرجع زمن المسجات .. والرد
ولا هذي هي الحريمة ..

عزيزة نفس
فتاة بسيطة
28/11/2008

Wednesday, November 26, 2008

بنت سيف بين الواقع وخيال البعض





الاسم :: بنت سيف

الكنية :: عزيزة نفس

هذا اسمي .. وهذه كنيتي

فهل من العجيب .. أن يكون لي في عالم الانترنت

اسم مشابه .. أو كنية مشابهه

؟؟
بالطبع لا .

فليس هناك .. ما يطلق عليه في عالم النت ..
حق الاسم أو الكنية أو حق ملكية الاسم أوملكية الكنية

المفآجأة هي .. في قصر نظر البعض .. في هذه النقطة .. وضيق الأفق

فيعتقد أن الاسم في عالم النت هو خاص بشخص معين وواحد فقط .. وكذلك الكنية
وأنه حكر لهذا الشخص فقط
فهل هذا معقول ..

لنأخذ على سبيل المثال

اسم

بنت سيف


ونبحث عنه في محركات البحث على النت .. أبسط مثال محرك جوجل

فكم شخصية على النت ستجدون بهذا الاسم

والشيء نفسه ينطبق على الكنية


وهذه روابط توضح أن الاسم عام وموجود على النت بدون قيد أو شرط ::



..


اختيار الأسماء والكنى .. أمر شخصي وخاص

وهوحرية شخصية .. ليس لأحد عليها سلطان

وقد يتواجد تماثل في الأسماء في نفس المدينة والدولة

ففكرة الاسم المتماثل ليس ممنوعة في النت ولاغير النت

فالأسماء والكنى تجد شيوعاً في كل مكان

فكم سيف موجود في العالم العربي

وكم بنت سيف أصيلة موجودة في العالم العربي


فلا يجوز مهاجمة الأفراد ..

بسبب اختيارهم لأسماء أو كنى ليس عليها حقوق ملكية في أي مكان في النت .. أو أي مكان آخر في الدنيا
أو بسبب أوهام وتخيلات خاطئة

كما لايجوز .. توجيه الإهانات بدون مبرر منطقي أو قوي ..
فهذه ضحالة فكر مطلقة
يحزنني تفكير من ورائها .. ويجعلني أشفق على حاله

يقول سبحانه وتعالى في كتابة العزيز ::

..


مدونة

بنت سيف :: عزيزة نفس


هي مدونة خاصة بي .. اخترت الاسم والكنية .. لعلاقتهما بهويتي وشخصيتي

وكل حرف كتبته فيها هو من فكري وإحساسي و مشاعري وقلبي ومواقفي مع الحياة


من استحسنها .. فأهلا به

ومن أساء لي ولها .. ولم يستسيغها .. فهو ليس مجبر على دخولها

ومن نقل منها دون الإشارة لي .. فحسبي الله ونعم الوكيل


هذا ما لزم توضيحه .. لمن التبس عليه الأمر



بنت سيف

عزيزة نفس


26/11/2007

Monday, November 24, 2008

يقول المحب ..



اختنقت العبرة ..
واحتبست القطرة ..
وهل تطفيء المطرة ..
لهيب الجمرة ..
أو نار الحسرة ..

يحيا المحب على وهم الظنون ..
الشك .. ريبة .. والقلب محزون ..
الحب .. وجع .. وأسى .. من شخص موهوم ..
والحب .. لذة .. وسعادة .. لشخص محروم ..
كيف .. تحب النفس .. من لا يحبها ..
وترضى الروح .. ضرب المكلوم ..

تطاولت ..النفس على النفس .. وطلبت ماهو ممنوع ..
ورغبت .. النفس عن حب .. المرغوب .. وهو مدفوع
وابتُلي بالحب .. من جاءه الصد بدموع ..
حب بين الضلوع .. يعاتب ود مقطوع ..
فالنفس ما عادت .. تهوى السهر ..
ولا عاد الوجد .. يترجي القمر ..
فهل من مكان للصبر؟ ..
وهل لهذا العسر؟ ..
يسر ..
أو أجر
أم هذا .. هو القدر ..

القتال مع شخص أعزل ..
أمر غير مفهوم ..
الغيرة .. طبيعة ..
يرفضها المظلوم
والوله .. والشوق ..
أمران .. طبيعة في محب موهوم ..
والرفض .. والصد ..
سيفان .. يصيبان في مقتل ..
خاطر معلوم ..

فيقول المحب ..
أبي جُنة ؟ .. أم بي وهم ؟
أم أنا بالفعل .. مخبول ..
هل هذا كلام معلول؟ ..
أيعقل .. أن تهوي روحي ..
بكلمة .. أو مظنون ..
وقرارة نفسي .. تهوى ..
بهذا الشكل .. المجنون ..
ويصبح منطقي ..
الرأي لك .. والأمر لك ..
وهل الأمر ..
إلا للسيد على العبد المغروم ..



عزيزة نفس

24/11/2008

Tuesday, November 18, 2008

تسمية الشوارع والدوارات .. بين المنطق والعشوائية




فاقد الشيء لا يعطيه .. هكذا يقول المثل ..
شيء متكرر يومياً .. إلى درجة الغثيان ..
ما هي فلسفة تسمية الشوارع ..
وماهي خلفية التخطيط المنطقي للتسميات للشوارع والفرجان .. في الدوحة؟

سؤال .. محد يقدر يجاوب عليه ..

فعملية التنسيق في التخطيط .. تكاد تكون معدومة ..
وخالية من المنطق .. ولا يصلح وصفها بغير العشوائية ..


* *

من زمان وهالموضوع غاثني ..
على سبيل المثال وليس الحصر

المركز الطبي اللي اتبع له .. معروف باسم مركز عمر بن الخطاب ..
والاسم المتداول له هو مركز العسيري لأنه يقع في منطقة العسيري ..
هذا المركز .. يقع في شارع اسمه .. شارع علي بن أبي طالب

!!!!

بالذمة ما تتعجبون على التخطيط والتنسيق
يعني ليش ماسموا الشارع على اسم المركز الطبي ..
أو العكس .. ليش ما سموا المركز على اسم الشارع ..

محد عنده إجابه .. لأن المتفلسف اللي اختار الاسم .. ما عنده تخطيط ..
وقيسوا التسميات على هذا المستوى من العشوائية


* *

طيب ليش الموضوع أثار شجوني

باقولكم ليش

من تقريبا 5 أيام ..
تم تغيير اسم الدوار المعروف باسم دوار " التضامن" نسبة إلى محطة بترول التضامن الواقعة على الدائري الرابع
إلى دوار "دوار فريج العلي" .. طيب ليش؟؟

فريج العلي بعيد وماله علاقة بالمكان خير شر ..
هل التسمية جاءت بناء على تخطيط مسبق؟
هل يسكن المنطقة أحد أبناء أسرة العلي؟
أو اللي اختار الاسم هو من أسرة العلي ..
الله أعلم

أنا منزعجة .. لسبب أن هذا الدوار حيوي جداً ..
واليوم لو بتقول لأي شخص دوار فريج العلي .. بيسألك وين يعني؟؟
والأكثر من ذلك أن السائقين .. ممكن يتلخبطون ..
تقول دوار فريج العلي .. فيروح عكس الاتجاه 180 درجة .. مثل سوق العلي الواقع على دوار الجوازات .. وبيكون ضاع من قلب


محد في الدوحة .. أكاد أجزم لو قلت دوار التضامن ..
بيقول أعرف مكانه .. ولو قلت دوار فريج العلي .. بيقولك .. وين صاير هذا؟؟

شرأيكم .. مزودتها شوي

عزيزة نفس

19/11/2008

Wednesday, November 12, 2008

عالم خيالي .. هو خيالي


عالم خيالي .. هو خيالي

لحظة الخيال تدفعني للرغبة في الإبحار .. في غياهب عالم الخيال ..
خاطرة من جوف خيالي .. اخاطب فيها خيالي ..
عالم الخيال .. عالمي ..

خيالي ..
أحب وجودك .. واعشق حضورك ..
عندما اكتشفت وجودك .. وطرقت أبواب قلعتك ..
وجدت نفسي .. أسرح .. في ثنايا أفكارك .. وكسرات عقلك ..
دخلت حديقة أفكار .. وغابات من الأحلام ..
وجدت متاهات غريبة .. ولمحت جواهر ثمينة ..
خيالي .. تخيفني متاهاتك .. وتجذبني جواهرك ..

المغامرة بفكري .. أمر يعتري ذهني .. لحظة اختراقي لعالمك ..
فادخل في حالة اللامكان .. مع شعور كبير بالأمان ..
فالمكان هاديء .. وناعم .. وصافي ..
فيه موسيقى رزينة .. وألوان منمقة ..

خيالي ..
عالمك الغامض .. يشدني ..
تيار الشد .. لذيذ .. ودافيء ..
نسيم حدائقك .. يداعب إحساسي ..
ومطر سحابك .. يروي شعوري ..
ورذاذ جوّك .. يرطب أنفاسي ..
في بحر الخيال .. أبدأ السباحة الهادئة ..
ورغم إجادتي لفن العوم .. ما زالت أمواجك ترهق أفكاري ..
فاغوص تدريجياً في أعماقك ..
مع أول لمسة حنان .. وفكرة غرام .. ورغبة التئام ..
تأتي .. يا خيالي .. لترفعني .. وتتطفو بي إلى أسطح بحيراتك ..
ونسبح معاً لساحل الهدوء والوحدة ..

عالم خيالي .. بديع ..
أتسابق فيه مع المطر ..
وأصارع فيه .. الورد والصبر ..
واستسلم للهوى .. وهو ضرب من الجوى ..
يداعب قلب خوى ..
فلا أريد الابتعاد .. ولا الخروج من الخيال
خيالي .. يطربني .. بهمسات حنونة .. مكنونة
فاتساءل من أنا ؟
ومن أكون .. ؟
هل أنا شبح الخيال .. وهل مستحيل أن أكون ..؟

خيالي ..
أنت خيالي .. وظلي ..
واقعي .. وأحلامي ..
أجد فيك راحتي ..
وأعيش معك سعادتي ..
هدوء ألوانك .. يدفئني ..
وعطور أفكارك .. تفعم .. مفاهيمي ..
حدائق .. وغابات ..
حدائق تنسيقها يبهجني ..
أسير بين ورودها ورياحينيها ..
وأجري في ممراتها .. بكل انطلاق ..
وغابات غموضها يرعبني ..
وأتحاشي الدخول فيها ..
رغم أن خضرتها الغامقة .. تثير فضولي
ورائحتها .. غربية النكهة تملأ أتفي ..

خيالي ..
ليلك منية .. حبيبة .. وراحة عجيبة .. وسعادة أكيدة
ونهارك .. جدار .. يصد شوق الانتظار ..
أحس بنظرات خيالي .. تخترق خيالي ..
فتسعدني وتخيفني .. وتفرحني وتخجلني ..

هذا أنت يا خيالي ..
ادخلك .. واتجول بك .. وأرغبك ..
احلم بك .. أعيش معك ..
فهل خيالي .. هو أنت يا خيالي

مع خالص تخيلاتي .. بقراءة خيالية

عزيزة نفس
12/11/2008

Thursday, November 6, 2008

الخوف من الصراحة .. يدعو إلى الكذب ..





 
الخوف من الصراحة .. يدعو إلى الكذب 


عندما يكون الشخص .. قريب إلى نفسك .. هل تضطر للكذب عليه حتى لا تصارحه بحقيقة لاتجرحه ..
قد تضطر إلى ذلك فعلا .. خوفاً من جرح مشاعره .. ومن شدة حبك له .. وخوفك من فقده .. فماذا تفعل؟؟ .. الحل .. تكذب ..

هناك فرق .. بين إخفاء الحقيقة .. والكذب ..
إخفاء الحقيقة .. هو عدم التطرق لها بأي شكل .. من الأشكال ..
والكذب .. هو تزوير الحقيقة .. بشيء لا يمت لها بصلة ..

المشكلة ليست في الكذب .. نفسه .. أو في إخفاء الحقيقة ..
المشكلة بنا كأفراد ..
إذا كان من تعز أو تحب .. لا يستطيع يكتشف أنك تخفي الحقيقة .. أو تكذب .. فلا توجد مشكلة .. وتمر القضية .. مرور الكرام ..
وإذا كان قادراً على كشفك .. أمام نفسك .. ويستطيع أن يكتشف الحقيقة .. وأن هناك كذبة ما.. تصبح المسألة عويصة ..

هل فكرت يوماً أن تضع نفسك .. في مكان هذا الشخص .. المكذوب عليه؟
تخيل أنك في موقف ما .. تعرف جيداً أن الطرف الآخر يكذب عليك .. وأنك تعرف الحقيقة المغايرة للموقف .. كما تعلم أنه يفعل ذلك .. ليجنبك الألم .. فكيف ستكون ردة فعلك ..
ضع نفسك في هذا الموقف .. وانظر كيف ستفعل ..؟

الأدهى والأمر .. أنك أنت الآخر قد تضطر .. أن تكذب عليه .. خوفاً من جرح شعوره .. بأن كذبته مكشوفة .. وهذا أسخف ما في الموضوع ..

الدنيا .. يومان ..
يوم لك .. ويوم عليك ..
قد توضع في موقف .. كنت أنت تضع الآخرين فيه ..
المصداقية .. بكل خيرها وشرها .. تجعلك مرتاحاً أكثر ..

أما الكذب بهدف المجاملة .. فهو بالتأكيد مكشوف ..
ذلك أن المجاملة .. هي الأخرى نوعان ..
إيجابية أو سلبية ..
في المجاملة الإيجابية .. يقوم الشخص بالدعم المعنوي الطيب .. بدون تفخيم .. وبدون انتظار مقابل .. لهذه المجاملة ..
وفي المجاملة السلبية .. يقدم الشخص دعم .. مليء بالأمور غير الحقيقية والتي لا تنطبق على الموقف .. بهدف وضع .. فكرة إيجابية في نفس الطرف الآخر .. لا يعنيها المجامل ولاعلاقة لها بالواقع .. وينتظر من وراءها مقابل .. وفي هذه الحالة .. تصبح نفاق ..

لا أحب الكذب .. لا أحب أن يكذب علي من هو قريب إلى نفسي .. فقد افقد ثقتي به .. لمعرفتي أنه .. لا يعني الحقيقة .. بالرغم من هدفه الذ ي يكون الغرض منه حمايتي من الحقيقة ..

* *
الحب .. الحقيقي .. لاينتظر مقابل ..
يكفي .. أننا نستطيع .. أن نحب ..
فالحب إحساس .. حساس ..
وإذا تمت استهانة عقل المحب ..
قد يفر .. ولا يرجع ..
لأنه لاينتظر مقابل ..
ويرغب أن يحتفظ بالصورة الطيبة للحبيب ..

في يوم ما .. قد تكون حياتك مليئة بالمحبين ..
وقد يأتي يوم .. لا تجد من يحبك .. حولك ..
ليس لأنه فقد حبه لك ..
ولكن لأنه صادق في حبه لك ..

* *
كلام × وجع × حقيقة
بنت سيف
نور العيسى
6/11/2008



Tuesday, November 4, 2008

الرادار والسرعة .. وزمان العجايب









منطق عجيب .. اليوم الصبح وأنا رايحة الشغل .. وباعتبار إني صايرة مخلصة وقاعدة من صباح الله خير .. وبما أن الزحمة في الشوراع .. حدث ولا حرج .. وتخلي الواحد .. يمديه يقلب كل محطات الراديو .. كنت اسمع .. برنامج وطني الحبيب صباح الخير ..


اتصل مستمع بالبرنامج .. يشتكي على الرادارات التي تكشف السرعة .. وتصك العالم بمخالفات ..

يقول المستمع :: إن الحكمة من الرادار .. هي ضبط السرعة .. (لاحظوا ضبط السرعة في الشارع ).. وأن الرادار ليس أداة "للتسول" .. بمعنى جمع المال من وراءه .. لأن احنا دولة غنية مب محتاجين للدخل من ورا الرادار .. وشكواه هي أن المسؤولين عن وضع الرادار في الشارع يحطونه في أماكن مخفية .. وهذا لا يجوز !!!!
المفروض حسب أقوال المستمع أن يكون الرادار في أماكن واضحة للناس .. بحيث يستطيع الجميع رؤيته .. حتى يمكنهم تخفيض السرعة ؟؟؟؟؟؟
ولما الواحد يخفف السرعة إذن يتفادى وقوع حادث .. والسيارة اللي وراه ما تدعمه ....
لأن وجود الرادار مخفي .. يخلي السايق يتفآجأ .. فما يمديه يخفض السرعة .. ولو خفضها بيندعم ؟؟؟؟؟

بالله هذا منطق ..


ما أدري عنده لبس في الغرض من الرادار .. ولا أنا اللي عندي لبس في المفهوم .. ..
أنا أدري إن الرادار محطوط حتى يصيد المخالفين .. ويكون رادع لتهورهم .. بالغرامات اللي لازم تندفع ..ما راح اتكلم عن الفيلم كامل .. أرواح ناس وقوانين كلنا عارفينها


حيرني موضوع الأخ المستمع .. صج احنا في زمان العجايب ..

ويبدو لي أن الأخ المذيع .. مستانس على كلامه ..وموافقه


ليكون أنا فاهمة غلط ؟؟
هل ممكن حد يفسر .. الحكمة من الرادرات في الشوارع .. لأن هذا المستمع سوى لي لبس كبير في المفهوم

نور العيسى

4/11/2008 ..