
رسالة جديدة .. أهديها لك .. يامن شغل عقلي .. وقلبي ..
رسالتي لك قصيرة .. ولكنها غزيرة .. تمعن في قراءتها ..
لأنها رسالة اكتبها بعواطفي .. ولونتها بأحاسيسي .. في أسطرها ..
لأنها رسالة اكتبها بعواطفي .. ولونتها بأحاسيسي .. في أسطرها ..
اكتب عن غرامي لك .. وبحروفها اعترف لك .. بأنك سيطرت على نفسي .. وروحي ..
قد تسخر من مشاعري .. ولكنها الحقيقة ..
قد تسخر من مشاعري .. ولكنها الحقيقة ..
لقد دخلت مدينة الحب .. وانا تائهة في أزقتها .. و تغلغلت فيها إلى ما بعد خط الرجعة .. فتساءلت ..
ما هو الحب؟ .. هل هو الحياة .. أم الإنسان ..؟
بدون الحياة .. لايوجد انسان ..
ما هو الحب؟ .. هل هو الحياة .. أم الإنسان ..؟
بدون الحياة .. لايوجد انسان ..
وبدون الحب .. لا يوجد انسان ..
فأعجب من نفسي أنا الإنسان .. الحب مصدر لسعادتي .. ومصدر لتعاستي ..
فأعجب من نفسي أنا الإنسان .. الحب مصدر لسعادتي .. ومصدر لتعاستي ..
وأنا في الحياة ..
بوددي لو فررت من نفسي .. ولكنني لا أعرف إلى أين ستكون وجهتي ..
لو رحلت عن نفسي .. أين سأذهب ..؟
بوددي لو فررت من نفسي .. ولكنني لا أعرف إلى أين ستكون وجهتي ..
لو رحلت عن نفسي .. أين سأذهب ..؟
وفجأة اكتشفت .. أنني اصبحت لا أبالي ..
هل نفذت طاقة حبي لك .. أم نفذ حبي .. أو تجمدت مشاعري ..
هل نفذت طاقة حبي لك .. أم نفذ حبي .. أو تجمدت مشاعري ..
فأصبحت كالصخر .. لا يخترقها الألم .. ولا يذوبها الحنين ..
لماذا .. تجمدت مشاعري .. وأصبحت أحاسيسي باردة ..
يا رفيق مشاعري .. هل لديك تفسير؟
أحببت مشاعري لك .. فهي صادقة ..
وودت لو كان هناك المزيد منها .. لأقدمه لك ..
نعم .. ياسيدي ...
لماذا .. تجمدت مشاعري .. وأصبحت أحاسيسي باردة ..
يا رفيق مشاعري .. هل لديك تفسير؟
أحببت مشاعري لك .. فهي صادقة ..
وودت لو كان هناك المزيد منها .. لأقدمه لك ..
نعم .. ياسيدي ...
فحبك أجمل و أخطر مدينة دخلتها ..
أريد بكل جوارحي أن استوطنها .. فبالرغم من بردها فهي دافئة ..
لأنني أتمنى أن أكون تلك الأميرة .. التي تتربع على عرش تلك المدينة ..
فهل تعرف من أنا .. ؟
أنا تلك الفقيرة ..
التي ابتسم لها الحظ للحظة قصيرة ..
فدخلت حفلة السلطان .. وهي له أسيرة ..
فلما دقت الساعة .. هربت من نغمات موسيقى الحفل الوتيرة ..
وعادت إلى كوخها البسيط .. لتبقى لسلطان المدينة أسيرة ..
بعد أن تركت قلبها بين يديه .. في لحظة غريرة ..
ورحل السلطان .. وهجر المدينة .. في لحظة شريرة ..
فأسأل أدمع الفقيرة .. حتى غدت ضريرة ..
تائهة في مدينة ليس لها مخارج .. لاحول لها .. ولا بصيرة ..
بنت سيف
7/10/2009
لأنني أتمنى أن أكون تلك الأميرة .. التي تتربع على عرش تلك المدينة ..
فهل تعرف من أنا .. ؟
أنا تلك الفقيرة ..
التي ابتسم لها الحظ للحظة قصيرة ..
فدخلت حفلة السلطان .. وهي له أسيرة ..
فلما دقت الساعة .. هربت من نغمات موسيقى الحفل الوتيرة ..
وعادت إلى كوخها البسيط .. لتبقى لسلطان المدينة أسيرة ..
بعد أن تركت قلبها بين يديه .. في لحظة غريرة ..
ورحل السلطان .. وهجر المدينة .. في لحظة شريرة ..
فأسأل أدمع الفقيرة .. حتى غدت ضريرة ..
تائهة في مدينة ليس لها مخارج .. لاحول لها .. ولا بصيرة ..
بنت سيف
7/10/2009
والخاطر لما يكسر يبحث عن تجبيرة ..
ReplyDeleteهكذا أشعرتنا بحرارة كلماتك المريرة ..
دمت بتألق ..
كلمات صادقة من قلب أصدق
ReplyDeleteمتألقة كعادتك! :)