Sunday, May 22, 2011

تغريدات












تغريدات





من فترة قصيرة .. اشتركت في عالم التغريدات





Twitter





على الانترنت




الصراحة .. لقيته .. مفيد .. ناحية الآب ديت




Up Date




في كثير من الأمور




من الأمور الإخبارية .. إلى تحديثات المدونات .. إلى الصفحات الشخصية لبعض الشخصيات ..




إلى مقالات ..إلى سوالف ..والكثير الكثير .. مواعيد الصلاة .. وإعلانات .. ومقتطفات أدبية ..




لي متتبعين .. و اتتبع الكثير




وكل يوم أضيف حد أو حد يضيفني .. في قائمة التتبع ..




التغريدات .. من الكل حلوة .. صحيح إنها محكومة بـ140 حرف للتغريدة الواحدة ..




وهذه ميزة ..إلا إن الواحد ساعات وده يكتب أكثر ..




وهذي محلولة بعد ..




لأن الواحد ممكن يكمل السالفة في تغريدة ثانية ..




عالم مختلف .. مليان من الناس .. من كل مكان ..




نقاشات كثيرة تصير على التويتر .




.ويمكن لأكثر من طرف يشارك فيها ..




أحس إني أدمنت .. قراءة التغريدات ..




مع إن مشاركاتي نسيبا .. قليلة ..




ساعات أحس إني ضايعة فيه .. لأني ادخل من تغريدة إلى أخرى ..




مؤخراً .. بدأت أشعر .. إن كُتاب المنتديات .. والمدونات .. سوف ينجذبون لعالم التغريد ..




لأنه بجد مغري .. وغني وثري جدا ..




وحقيقة .. بدأت استصعب الكتابة .. في مواضيع ..





وأصبحت أتابع النقاشات على التوتير ..




ومع حبي الكبير .. للكتابة في عالم المنتديات والمدونات ..




أحس إني هاليومين .. مركزة على عالم التغريد ..




وحقيقة .. في داخلي قناعة .. إني سأرجع أكتب .. بمزاج في المنتديات والمدونة ..




بس .."تفكني" .. حالة الانبهار .. بعالم التغريد ..




بالمناسبة .. لقيت وايد ناس أعرفهم من المنتديات هناك ..




ولقيت ناس .. من الشغل ..وناس .. من البيت ..




وناس من المجتمع .. والكثير ..




سؤال .. للقاريء .. هل جربت أن تغرد؟؟







تحياتي






بنت سيف






28/4/2011

4 comments:

  1. دخلت عالم توتير منذ حوالي سنتين كغيره من الشبكات الاجتماعية آن ذاك لتدوين الاحداث الشخصية اليومية برسائل قصيرة وصور  مع متتبعين من الأهل والأصدقاء، ما لبث ان أخذ منحى آخر بعد  يناير ٢٠١١ ولا سيما في منطقتنا العربية فاصبح توتير هذا المزيج من الشخصيات العامة، الصحفيين والمثقين ناهيك عن المدونين ورواد المنتديات
    باعتقادي هذا التغير الفجائي في توتير يشكل عاتق للكثير من  "مغرديّ قبل يناير ٢٠١١" ، فلم تعد تلك الوسيلة تلقائية وعفوية كما كانت سابقاً. حتى المغردين القدامى من الكتاب مثل تركي الدخيل وسلطان القاسمي ، تغريداتهم اختلفت. ببساطة تويتر يتطور  بتطور احداث منطقتنا
    شكرًا دائماً وأبدا على هذا التدوين الرائع have been a fan for years , but never had the Courage to comment. I might as well thank twitter at the end for following closely  your great insight :) 

    ReplyDelete
  2. دخلته من فتره قصيره ، وصار فيني مثلج ههههه ، حيل اندمجت فيه وحبيت طريقته كونها مخالفه للفيس بوك والمنتديات والمدونات .. حبيت فكرة "الفولو" واستفدت حيييل من تغريدات الناس .. وتظل هذي أشياء " نهب " فيها فترة وبعدين ننساها :p


    تحياتي

    ReplyDelete
  3. عبدالرحمن



    التغيير في نوعية الطرح في التوتير ..
    أمر طيب .. كان لدي اشتراك سابق .. من سنتين أو أكثر .. وليس به تغريدة واحدة ..

    أما عن اشتراكي الحالي .. حقيقة فأنا ادخله كل يوم ..

    وحتى لا أدمنه .. افتح الاشتراك من جهاز الكومبيوتر فقط ..

    بالرغم من وجوده على الهاتف ..

    تعجبني الكثير من الحوارات التي تدور فيما يخص أمور المجتمع والثقافة العامة ..

    Thank you so much for following my blog, I wish to see more of your comments on what I post. Comments always help to improve and bring more thoughts to write.

    تحياتي

    بنت سيف

    ReplyDelete
  4. رزوف الحب

    ما أحب الفيس بوك .. خير شر ..

    مسجلة فيه .. بس لقيت فيه عدم خصوصية كبيرة ..

    يعني ادخل على كل الناس بدون أي حاجز .. شي غير طبيعي

    إضافة إلى تعقيدات الاستخدام ..

    **

    توتير أخف واسهل ومريح

    بالنسبة لي .. شكلها مب "هبة" لأني للحين استخدمه لوول

    بي أكيد حبي لكتابة المقالات ما راح يروح

    تحياتي

    بنت سيف

    ReplyDelete